ضحايا تفجير القديسين مش قديسين
دول شهدا و لازم ناخد بتارهم
الكل بيحاول ياخد مكاسب
البرادعي يجادل يعارض و يعمل
منها قضية برنامجه الإنتخابى
و البابا ينادى و المهجر يهاجم
و الريس الطيار و حزبه اللى حاكم
و كاتم و ظالم و عامل برئ
هيمد الطوارئ بحجة شهيد
و راحوا الشهداء دمهم هدر
و كله بيجرى عالقتيل
يمكن ينول من القصة مراده
أو يمكن يولع فى الفتيل
كله محسوب عند العم سام
و عارف كل واحد أخره كام
و سيناريوهات إستراتجية إترسمت
من قبل قرار تقسيم فلسطين
كل سنة و إنتوا طيبين يا شهداء القديسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق